LITTLE KNOWN FACTS ABOUT الاقتصاد الإسلامي.

Little Known Facts About الاقتصاد الإسلامي.

Little Known Facts About الاقتصاد الإسلامي.

Blog Article



فالاقتصاد الإسلاميُّ في نظر الدُّكتور الفَنْجَرِيّ هو جملة من التَّطبيقات الاقتصاديَّة، أو العديد من النَّظريَّات الاقتصاديَّة، والَّتي تستمدُّ أصولها، وأسسها من النُّصوص الَّتي جاءت بالقرآن والسُّنَّة، وهذه النَّظريَّات، وتلك النُّظم الاقتصاديَّة المختلفة، والَّتي يجتهد فيها العلماء –وهي بالطبع- تختلف تبعًا لاختلاف ظروف كلِّ مجتمع، وتبعًا لتغيُّر الأزمنة والأمكنة.

تحريم بيع الغرر، وبيع الغرر هو بيع غير المعلوم، مثل بيع السمك في الماء، أو أنواع المقامرة التي نراها منتشرة في مسابقات الفضائيات وشركات الهواتف، اتصل على رقم كذا لتربح أو أرسل رسالة لتربح. وهي كلها من صور المقامرة التي حرمها الله عز وجل.

ومن مظاهر العناية بفطرة الإنسان في نظام الاقتصاد الإسلامي ما يلي:[٤]

لمزيد من المعلومات يرجى العودة لبابي "الرؤية  والأهداف" و"دليل إرشادي للمؤلفين". كما يمكنكم التواصل معنا في حالة وجود أي استفسارات أخرى.

فهو الدِّين الخاتم الَّذي تميَّز بعالميَّته، ولهذا؛ جاء بأحكامٍ كلِّيَّة، ومبادئَ عامَّةٍ تُناسب كلَّ زمان ومكان، وجمع بين الثَّبات والمرونة، واتَّسع لاجتهادات المجتهدين، وجعل الأصل في المعاملات الإباحة ما لم يوجد ما يُعارض نصًّا، أو أصلًا ثابتًا، أو مقصدًا من مقاصد التَّشريع الإسلاميِّ، بينما نظرت المذاهب الاقتصاديَّة الوضعيَّة إلى البيئة الَّتي نشأت فيها، حتَّى إنَّهم فشلوا في وضع الحلول المناسبة لبيئاتهم.

وعليه؛ «فقد يكون لمصر، أو الجزائر، أو غيرهما تطبيق اقتصاديٌّ إسلاميٌّ يختلف كلِّيَّةً عن التَّطبيق الاقتصاديِّ الإسلاميِّ المعمول به في المملكة العربيَّة السُّعوديَّة، أو المغرب.

تحريم بيع العينة، وهو شكل من أشكال التحايل على الربا، حيث يقوم الفرد بشراء شيء ما من شخص على أن يتم السداد بعد مدة، ثم يقوم ببيعها مرة أخرى إلى صاحبها بسعر أقل من الذي اشتراه به فيقبض الثمن، ثم يعود بعد المدة المتفق عليها ويقوم بدفع المبلغ الذي يكون أكثر من المبلغ الذي قبضه، فيكون هذا ظاهره بيع وباطنه ربا، فحرمه الإسلام جمهوراً، قال رَسُولَ الإسلام صلى الله عليه وآله وسلم: «اِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ وَاَخَذْتُمْ اَذْنَابَ الْبَقَرِ وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلاً لاَ يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا اِلَى دِينِكُمْ»

يتميَّز الاقتصاد الإسلاميُّ عن غيره من الأنظمة المختلفة بعدَّة خصائص فريدة ومتميِّزة تجعله صالحًا لكلِّ زمان ومكان، وهو النِّظام الَّذي يقوم على تطبيق أحكام الشَّريعة الإسلاميَّة في كافَّة أنواع المعاملات داخل النَّشاط الاقتصاديِّ.

يعدُّ الاقتصاد الإسلامي قريباً من الواقع؛ أيّ يهتم بطبيعة الحالة الاجتماعيّة والاقتصاديّة الخاصّة بالأفراد، ولا يعتمد على أيّة تقديرات أو خيالات غير حقيقيّة، كما هو الحال في الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى.

Nomani and Rahnema declare that Islam prohibits selling price repairing by a dominating handful of buyers or sellers. Through the days of Muhammad, a little team of merchants achieved agricultural producers outside the city and bought all the crop, thus gaining a monopoly over the industry.

يقوم الاقتصاد الإسلامي على ثلاث أركان أو مرتكزات أساسية تختلف في محتواها ومعناها عن باقي النظم الاقتصادية الوضعية، وإن كانت تتشابه من حيث المصطلحات، ولأن الاقتصاد في الإسلام يعني الوسطية والاعتدال والاستقامة، نجد أن أهم هذه الأركان هي:

كما حرص الأستاذ الدُّكتور مُحَمَّد شَوْقِي الفَنْجَرِيّ رَحِمَهُ اللهُ على التَّأكيد على مهمَّة الباحث في الاقتصاد الإسلاميِّ، وعلى الملكات الَّتي ينبغي أَنْ يمتلكها، حتَّى ينفع غيره، وينتفع بعلمه.

عدم الحظر عليه: الشخص المحظور عليه بسبب الإفلاس أو السفه لا يجوز الاقتصاد الإسلامي له أن يشتري أو يبيع في أي حال من الأحوال.

النظام الضريبي في الإسلام ودوره في تحقيق العدالة – اقتصاديو العرب

Report this page